إن التعرض المفرط والمتكرر للضوء الاصطناعي الضار له عدد من الآثار الجانبية السلبية على العين والرؤية والوظائف الجسدية والمعرفية للطفل.
تعتبر نظارات هايبرلايت بمثابة تقنية ثورية تقضي على الإضاءة الزرقاء المفرطة وتعزز التباين وتنسق العمليات الجزيئية الحيوية. تقوم التقنية المستخدمة في نظارات هايبرلايت على حماية العيون من الكميات الزائدة من الطاقة الضوئية المنبعثة من جميع مصادر الضوء التي يتعرض لها الأطفال.
إن نظارات هايبرلايت المخصصة للأطفال هي بالتأكيد الحل الأبدي دون أي شك.

إن الأطفال اليوم مرتبطين بأجهزتهم الإلكترونية أكثر من أي وقتٍ مضى. ومع وجود الكثير من المنازل والأماكن العامة التي تستخدم شاشات LED، فإن الأطفال معرضون اليوم أيضا للإضاءة الزرقاء المنبعثة من مصابيح LED بشكلٍ مفرط. وفي الوقت الذي نقف فيه على أعتاب الألفية الثالثة، فقد أصبحت التكنولوجيا الرقمية حقيقةً لا يمكن إنكارها، وستتزايد هيمنتها على حياتنا مع الوقت بشكلٍ أكبر.
لم يكتشف العلم بعد الآثار طويلة المدى للتعرض المفرط للضوء الاصطناعي الضار في مثل هذه السن المبكرة.
 
تقوم نظارات هايبرلايت بحماية صحة الأطفال الذين نشأوا في العصر الرقمي بشكلٍ فعال.
 
تقنية العدسات الفائقة المستخدمة في نظارات هايبرلايت للحماية اليومية:

 
تم تصميم إطارات نظارات هايبرلايت للأطفال خصيصا لتتناسب مع نمط حياتهم: فهي غير قابلة للتخريب وهي مرنة ولا تحتوي على أجزاء معدنية، مما يجعلها الخيار الأكثر أماناً كنظارةٍ واقيةٍ لطفلك. إن إطارات نظارات هايبرلايت المبتكرة والمبدعة تأتي بعدة ألوانٍ وهي: الأحمر والأزرق والأسود والفيروزي والبنفسجي.
 
تم تصنيع نظارات هايبرلايت باستخدام طبقات طلاء عالية الجودة: